الرئيسيةالمنتدياتالجوالالبطاقات المرئياتسجل الزوار الصوتياتالصورراسلناالديوانالاخبارالاعلانات  
 


مواضيعنا          تـغ ـــريـدات حــــرّه ! (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 39 - عددالزوار : 16234 )           »          غزو الروم👌 (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 3 - عددالزوار : 753 )           »          يوم الوطن (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 1 - عددالزوار : 368 )           »          يارب (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 1 - عددالزوار : 200 )           »          دره ومرجانه (اخر مشاركة : محمد مرزوق السميري - عددالردود : 0 - عددالزوار : 814 )           »          عشنا وشفنا (اخر مشاركة : محمد مرزوق السميري - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2264 )           »          +*,, على جدار الذكريات ,,*+ (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 125 - عددالزوار : 48913 )           »          قائمة رشيد ذعار ..! (اخر مشاركة : عبدربه - عددالردود : 18 - عددالزوار : 4008 )           »          سهود ومهود (اخر مشاركة : محمد مرزوق السميري - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2964 )           »          دنيا الفنا (اخر مشاركة : محمد مرزوق السميري - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2893 )           »         
 
العودة   منتديات المرقاب الأدبية > منتديات المرقاب الأدبية > ..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :..

..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :.. قصائد دينيّة - مواضيع تختص بالإسلام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 25-10-2009, 12:24 AM
فهد الماجدي
(*( عضو )*)
فهد الماجدي غير متصل
لوني المفضل sienna
 رقم العضوية : 1524
 تاريخ التسجيل : Feb 2007
 فترة الأقامة : 6835 يوم
 أخر زيارة : 11-05-2014 (02:20 AM)
 المشاركات : 2,761 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 21274
بيانات اضافيه [ + ]
كيف أصبحت يا أبا علي ؟ ـ



* عن إسحاق بن إبراهيم قال : قال رجل للفضيل : كيف أصبحت يا أبا علي ؟ ـ فكان يثقل عليه : كيف أصبحت ، وكيف أمسيت ـ فقال : في عافية .

فقال : كيف حالك ؟

فقال : عن أي حال تسأل ؟ عن حال الدنيا ، أو حال الآخرة ؟ إن كنت تسأل عن حال الدنيا : فإن الدنيا قد مالت بنا ، وذهبت بنا كل مذهب ؛ وإن كنت تسأل عن حال الآخرة : فكيف ترى حال من كثرت ذنوبه ، وضعف عمله ، وفـني عمره ، ولم يتزود لـمعاده ، ولم يتأهب للموت ، ولم يخضع للموت ، ولم يتشمر للموت ، ولم يتزين للموت ، وتزين للدنيا ، هيه. ـ وقعد يحدث ، يعني : نفسه ـ : واجتمعوا حولك يكتبون عنك ، بخ ، فقد تفرغت للحديث ؛ ثم قال: هاه ، وتنفس طويلاً : ويحك، أنت تحسن تحدث ؟ أو أنت أهل أن يحمل عنك ؟ استحيي يا أحمق بين الحمقان ؛ لولا قلة حيائك ، وسفاهة وجهك : ما جلست تحدث ، وأنت أنت ؛ أما تعرف نفسك ؟ أما تذكر ما كنت وكيف كنت ؟ أما : لو عرفوك ، ما جلسوا إليك ، ولا كتبوا عنك ، ولا سمعوا منك شيئاً أبداً .

فيأخذ في مثل هذا ؛ ثم يقول : ويحك ، أما تذكر الموت ؟ أما للموت في قلبك موضع ؟ أما تدري متى تؤخذ ، فيرمى بك في الآخرة ، فتصير في القبر وضيقه ووحشته ؟ أما رأيت قبراً قط ؟ أما رأيت حين دفنوه ؟ أما رأيت كيف سلوه في حفرته ، وهالوا عليه التراب والحجارة ؟ .

ثم قال : ما ينبغي لك أن تتكلم بفمك كله ـ يعني نفسه ـ ؛ تدري من تكلم بفقه كله ؟ عمر بن الخطاب : كان يطعمهم الطيب ، ويأكل الغليظ ؛ يكسوهم اللين ، ويلبس الخشن ؛ وكان يعطيهم حقوقهم ، ويزيدهم ؛ أعطى رجلاً عطاءه : أربعة آلاف درهم ، وزاده ألفاً ؛ فقيل له : ألا تزيد أخيك كما زدت هذا ؟ قال : إن أبـا هذا ثبت يـوم أحد ، ولم يثبت أبو هذا .

(8/85ـ86)

* قيل للفضيل بن عياض : يا أبا علي ، ما بال الميت : ينزع نفسه وهو ساكت ، وابن آدم : يضطـرب من القرصة ؟ قال : لأن الملائكة توثقه ؛ ثم قرأ : } تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ { [ الأنعام : 61] . (8/111)

* عن محمد بن النضر الحارثي قال : شغل الموت قلوب المتقين عن الدنيا ؛ فوالله ، ما رجعوا منها إلى سرور ، بعد معرفتهم بكربه وغصصه .

(8/218)

* عن ابن المبارك قال : كان محمد بن النضر إذا ذكر الموت : اضطربت مفاصله ، حتى تتبين الرعدة فيها .

(8/218)

* قال سفيان الثوري : قال لي أبو حبيب البدوي : يا سفيان ، هل رأيت خيراً قط إلا من الله ؟ قلت : لا ؛ قال : فلم تكره لقاء من لم تر خيراً قط إلا منه ؟ .

(8/287)

* كانوا يعودون على بن الفضيل وهو بمنى ؛ فقال : لو ظننت أني أبقى إلى الظهر : لشق علي .

(8/299)

* عن بشر بن الحارث قال : إذا اهتممت لغلاء السعر : فاذكر الموت ، فإنه يذهب عنك هم الغلاء .

(8/347)

* عن بشر بن الحارث قال : إذا ذكرت الموت : ذهب عنك صفوة الدنيا وشهواتها ، وذهبت عنك شهوة الجماع : عند ذكر الموت .

(8/347)

* عن بشر بن الحارث قال : ليس أحد يحب الدنيا: إلا لم يحب الموت، وليس أحد يزهد في الدنيا : إلا أحب الموت ؛ حتى يلقى مولاه . (8/348)

* عن عبد الرحمن بن عمر قال : سمعت عبد الرحمن بن مهدي ، وسئل عن الرجل يتمنى الموت ؛ قال : ما أرى بذلك بأساً : إذ يتمنى الموت الرجل ، مخافة الفتنة على دينه ؛ ولكن : لا يتمنى الموت من ضربه ، أو فاقة ، أو شيء مثل هذا ؛ ثم قال عبد الرحمن : تمنى الموت أبو بكر وعمر ، ومن دونهما ؛ وسمعته ونحن مقبلون من جنازة عبد الوهاب ؛ فقال : إني لأشم ريح فتنة ، إني لأدعو الله أن يسبقني بها ؛ وسمعته يقول : كان لي أخوان ، فماتوا ، ودفع عنهم شر ما نرى ، وبقينا بعدهم ؛ وما بقي لي أخ ، إلا هذا الرجل : يحيى بن سعيد ؛ وما يغبط اليوم : إلا مؤمن في قبره .

(9/13)

* عن عبد الله ، قال في موت الفجأة : تخفيف على المؤمن ، وأسف على الكافر .

(9/56)

* وسمعـته يقول : تمنيت الـموت وهذا أمر أشد علي من ذلك فتنة الدين ، الضرب والحبس كنت أحمله في نفسي ، وهذا فتنة الدنيا .

(9/184)

* عن أبي سليمان الداراني قال : ينبغي للعبد المعني بنفسه : أن يميت العاجلة الزائلة ، المتعقبة بالآفات من قلبه : بذكر الموت ، وما وراء الموت من الأهوال والحساب ، ووقوفه بين يدي الجبار . (9/266)

* عن سلمة الغويطي قال : إني لمشتاق إلى الموت منذ أربعين سنة ، منذ فارقت الحسن بن يحيى ؛ قلت له : ولم ؟ قال : لو لم يشتق العاقل إلى لقائه عز وجل ، لكان ينبغي له أن يشتاق إلى الموت .

قال : فحدثت به أبا سليمان ؛ فقال : ويحك ، لو أعلم أن الأمر كما يقول : لأحببت أن تخرج نفسي الساعة ؛ ولكن : كيف بانقطاع الطاعة ، والحبس في البرزخ ، وإنما يلقاه بعد البعث ؛ قال أحمد : فهو في الدنيا أحرى أن يلقاه ـ يعني : بالذكر ـ .

(9/277)

* قال أبو سليمان الداراني : طوبى : لمن حذر سكرات الهوى ، وسورة الغضب والفرح : بشيء من الدنيا ، فصبر على مرارة التقوى .

وطوبى : لمن لزم الجادة : بالانكماش والحذر ، وتخلص من الدنيا : بالثواب والهرب ، كهربه من السبع الكلب .

طوبى : لمن استحكم أموره : بالاقتصاد ، وأعتقد الخير : للمعاد ، وجعل الدنيا : مزرعة ، وتنوق في البذر : ليفرح غداً بالحصاد .

طوبى : لمن انتقل بقلبه من دار الغرور ، ولم يسع لها سعيها : فيبرز من حظوات الدنيا وأهلها منه على بال ، اضطربت عليه الأحوال .

من ترك الدنيا للآخرة : ربحهما ، ومن ترك الآخرة للدنيا : خسرهما ؛ وكل أم يتبعها بنوها : بنو الدنيا : تسلمهم إلى خزي شديد ، ومقامع من حديد ، وشراب الصديد ؛ وبنو الآخرة : تسلمهم إلى عيش رغد ، ونعيم الأبد ؛ في ظل ممدود ، وماء مسكوب ، وأنهار تجري بغير أخدود .

وكيف يكون حكيماً : من هو لها يهوى ركون ؟ وكيف يكون راهباً : من يذكر ما أسلفت يداه ولا يذوب .

الفكر في الدنيا : حجاب عن الآخرة ، وعقوبة لأهل الولاية ؛ والفكرة في الآخرة : تورث الحكمة ، وتحي القلب ؛ ومن نظر إلى الدنيا مولية : صح عنده غرورها ، ومن نظر إليها مقبلة بزينتها : شاب في قلبه جبها ، ومن تمت معرفته : اجتمع همه في أمر الله ؛ وكان أمر الله شغله .

(9/278)

* عن أبي عبد الله الساجي قال : وقف أعرابي على أخ له حضري ؛ فقال الحضري : كيف تجدك أبا كثير ؟ قال : أحمد الله ، أي أخي : ما بقاء عمر تقطعه الساعات ، وسلامة بدن معرض للآفات ؟ ولقد عجبت للمؤمن : كيف يكره الموت ، وهو سبيله إلى الثواب ؟ وما أرانا إلا سيدركنا الموت ، ونحن أبق .

(9/312)

يتبع



 توقيع : فهد الماجدي


أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يتولاك في الدنيا والآخرة ،
وأن يجعلك مباركاً أينما كنت ، وأن يجعلك ممن إذا أُعطي شكر ، وإذا ابتُلي صبر ، وإذا أذنب استغفر ،
فإن هؤلاء الثلاث عنوان السعادة.
موقع سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمة الله
والعلامه محمد امان الجامي رحمه الله
,
« اللهم إنك تسمع كلامي، وترى مكاني، وتعلم سري وعلانيتي، ولا يخفى عليك شيء من أمري، أنا البائس الفقير المستغيث المستجير الوجل المشفق، المقر بذنبه، أسألك مسألة المسكين، وأبتهل إليك ابتهال المذنب الذليل، وأدعوك دعاء الخائف الضرير، من خضعت لك رقبته، وذل لك جسده، ورغم لك أنفه، اللهم لا تجعلني بدعائك رب شقيا وكن بي رءوفا رحيما يا خير المسئولين، ويا خير المعطين »

استغفر الله الذي لا اله إلا هو الحي الغيوم واتوب اليه



رد مع اقتباس
قديم 25-10-2009, 12:25 AM   #2
فهد الماجدي
(*( عضو )*)


الصورة الرمزية فهد الماجدي
فهد الماجدي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1524
 تاريخ التسجيل :  Feb 2007
 أخر زيارة : 11-05-2014 (02:20 AM)
 المشاركات : 2,761 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 21274
لوني المفضل : sienna


* قيل لأبي الفيض ذي النون : كيف أصبحت ؟ قال : أصبحت تعباً إن نفعني تعبي ، والموت يجد في طلبي .



وقيل له : كيف أصبحت ؟ فقال : أصبحت مقيماً على ذنب ونعمة ، فلا أدري : من الذنب أستغفر ، أم على النعمة أشكر ؟



وقيل له : كيف أصبحت ؟ قال : أصبحت بطالاً عن العبادة ، متلوثاً بالمعاصي ؛ أتمنى منازل الأبرار ، وأمل عمل الأشرار .



(9/351)



* عن أبي سليمان قال : مررت في جبل اللكام في جوف الليل ، فسمعت رجلاً يقول في دعائه : سيدي ، وأملي ، ومؤملي ، ومن به تم عملي : أعوذ بك من بدن لا ينتصب بين يديك ، وأعوذ بك من قلب لا يشتاق إليك ، وأعوذ بك من دعاء لا يصل إليك ، وأعوذ بك من عين لا تبكي إليك علمت أنه عرف .



فقلت : يا فتى ، إن للعارفين مقامات ، وللمشتاقين علامات .



قال : ما هي ؟



قلت : كتمان المصيبات ، وصيانات الكرامات .



ثم قال لي : عظني .



قلت : اذهب ، فلا ترد غيره ، ولا ترد خيره ، ولا تبخل بشيئه عنه .



قال : زدني .



قلت : اذهب ، فلا ترد الدنيا ، واتخذ الفقر غنى والبلاء من الله : شفاء ، والتوكل : معاشاً ، والجوع : حرفة ؛ واتخذ الله لكل شدة عدة .



فصعق صعقة ، فتركته في صعقته ، ومضيت ؛ فإذا أنا برجل نائم ، فركضته برجلي ؛ فقلت له : قم يا هذا ، فإن الموت لم يمت .



فرفع رأسه إلي ، فقال : إن ما بعد الموت أشد من الموت .



فقلت له : من أيقن بما بعد الموت : شد مئزر الحذر ، ولم يكن للدنيا عنده خطر ، ولم يقض منها وطرا .



(10/21)



* سئل الحارث بن أسد عن مقام ذكر الموت : ما هو عندك ؟ مقام عارف ، أو مستأنف ؟



فقال : ذكر الموت أولاً : مقام المستأنف ، وآخر : مقام العارف .



قيل له : بين ، من أين قلت ذلك ؟



قال : نعم ، أما المستأنف : فهو المبتدئ ، الذي يغلب على قلبه الذكر ، فيترك الزلل مخافة العقاب ؛ فكلما هاج ذكر الموت من قلبه : ماتت الشهوات عنده ؛ وأما العارف : فذكره للموت محبة له : اختياراً على الحياة ، وتبرماً بالدنيا الـتي قد سلا قلبه عنـها شوقاً إلى الله ولقائه : رجاء أمل النظر إلى وجهه ، والنزول في جواره : لما غلب على قلبه من حسن الظن بربه ؛ كما قيل :



طال شوق الأبرار إلى الله والله إلى لقائهم أشوق



قيل له : فكيف نعت ذكر الموت في قلب المستأنف وقلب العارف ؟



قال : المستأنف ، إذا حل بقلبه ذكر الموت : كرهه ، وتخير البقاء : ليصلح الزاد ، ويرو الشعث ، ويهيئ الجهاز للعرض والقدوم على الله ؛ ويكره أن يفاجئه الموت : ولم يقض نهمته في التوبة ، والاجتهاد ، والتمحيص ؛ فهو يحب أن يلقى الله على غاية الطهارة .



وأما نعته في قلب العارف : فإنه ، إذا خطر ذكر ورود الموت بقلبه : صادقت منه موافق مراده ، وكره التخلف في دار العاصين ، وتخير سرعة انقضاء الأجل ، وقصر الأمل ؛ فقيرة إليه نفسه ، مشتاق إليه قلبه ؛ كما روي عن حذيفة بن اليمان حين حضره الموت ، قال : حبيب جاء على فاقة ، لا أفلح من ندم ، اللهم ، إن كنت تعلم أن الموت أحب إلي من الحياة : فسهل علي الموت حتى ألقاك .



(10/91)



* قال الجنيد بن محمد : كنت أعود السرى في كل ثلاثة أيام ، عيادة السنة ؛ فدخلت عليه وهو يجود بنفسه ، فجلست عند رأسه ، فبكيت ، وسقط من دموعي على خده ؛ ففتح عينيه ، ونظر إلى ؛ فقلت له : أوصني ؛ فقال : لا تصحب الأشرار ، ولا تشتغل عن الله بمجالسة الأخيار .



(10/125)



* مر حكيم من الحكماء بفتية من الحلماء وهم قعود على روضة معشبة ؛ فقال : يا معشر الأحياء ، ما يوقفكم بمدرجة الموتى ؟ قالوا : قعدنا نعتبر .



قال : فإني أعيذكم بالذي نالكم الحياة في زمن الموتى ، إلا تركنوا إلى ما رفضه من أنالكم الحياة .



(10/142ـ143)



* قال محمد بن إسحاق: وقال رجل من عبد القيس: أين تذهبون ؟ بل ، أين يراد بكم ؟ وحادي الموت في أثر الأنفاس حثيث موضع ، وعلى احتياج الأرواح من منزل الفناء إلى دار البقاء مجمع ، وفي خراب الأجساد المتفكهة بالنعيم مسرع .



(10/151)



* عن عبد الله بن خبيق قال : دخل الطبيب على يوسف بن أسباط وأنا عنده ؛ فنظر إليه ، فقال : ليس عليك بأس ؛ فقال : وددت أن الذي تخاف علي كان الساعة .



(10/170)



* قال أبو حمزة محمد بن إبراهيم البغدادي : من استشعر الموت : حبب إليه كل باق ، وبغض إليه كل فان ؛ ومن استوحش من نفسه : أنس قلبه بموافقة مولاه .



(10/322)



* عن يحيى بن كثير قال : خطب أبو بكر الصديق ، فقال : أين الوضأة الحسنة وجوههم ، المعجبون بشبابهم ؟ أين الذين بنوا المدائن ، وحصنوها بالحيطان ؟ أين الذين كانوا يعطون الغلبة في مواطن الحرب ؟ تضعضع بهم الدهر ، فأصبحوا في ظلمات القبور ؛ الوحا الوحا ، ثم النجاء النجاء .



(10/325)

يتبع

,


 

رد مع اقتباس
قديم 25-10-2009, 12:26 AM   #3
فهد الماجدي
(*( عضو )*)


الصورة الرمزية فهد الماجدي
فهد الماجدي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1524
 تاريخ التسجيل :  Feb 2007
 أخر زيارة : 11-05-2014 (02:20 AM)
 المشاركات : 2,761 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 21274
لوني المفضل : sienna


* قال عمر بن عبد العزيز : لولا أن تكون بدعة ، لحلفت أن لا أفرح من الدنيا بشيء أبداً ، حتى أعلم ما في وجوه رسل ربي إلىّ عند الموت ؛ وما أحب أن يهون علي الموت ، لأنه آخر ما يؤجر عليه المؤمن .



(5/316)



* عن محمد بن سوقة قال : زعموا أن إبراهيم النخعي كان يقول : كنا إذا حضرنا الجنازة ، أو سمعنا بميت ، عرف فينا أياماً ، لأنا قد عرفنا أنه قد نزل به أمر صيره إلى الجنة أو إلى النار ؛ قال : وإنكم في جنائزكم تتحدثون بأحاديث دنياكم . (4/227-228)



* عن حاتم بن سليمان الطائي قال : شهدت عبد الواحد بن زيد في جنازة حوشب ، فلما دفن ، قال : رحمك الله يا أبا بشر ، فلقد كنت حذراً من مثل هذا اليوم ؛ رحمك الله يا أبا بشر ، فلقد كنت من الموت جزعاً ، أما والله لئن استطعت لأعملن رحلي بعد مصرعك هذا ؛ قال : ثم شمر بعد واجتهد.



(6/159)



* دخل الضحاك بن قيس الكوفة يوم مات أبو إسحاق السبيعي ، فرأى الجنازة وكثرة من فيها ، فقال : كان هذا فيكم ربانياً .



(4/340-341)



* عن ثابت البناني قال : كنا نتبع الجنازة ، فما نرى إلا متقنعاً باكياً ، أو متقنعاً متفكراً .



(2/322)



* عن نعيم بن هند قال : رأيت أبا وائل في جنازة خيثمة يبكي ، واضعاً يده على رأسه ، وهو يقول : واعيشاه ، واعيشاه .



(4/120)



* قال بشر بن الحارث - وأراد الدخول إلى المقبرة - : الموتى داخل السور أكثر منهم خارج السور .



(8/348)



* عن إبراهيم النخعي قال : كانت تكون فيهم الجنازة ، فيظلون الأيام محزونين ، يعرف ذلك في فيهم .



(4/227)



* كان عامر بن عبد الله بن الزبير يقف عند موضع الجنائز يدعوا ، وعليه قطيفة ، وربما سقطت عنه القطيفة ، ولم يشعر بها .



(3/166)



* عن حفص بن غياث قال : خرجنا في جنازة ، ومعنا داود الطائي ، فلما صلينا عليه : وجيء بالميت ليوضع في قبره ، ورفع الثوب ، وبدت أكفانه ، صرخ داود صرخة ، خر مغشيا عليه .



(7/355)



* وقال أبو عبد رب لمكحول : يا أبا عبد الله ، أتحب الجنة ؟ قال : ومن لا يحب الجنة ؟ قال : فأحب الموت ، فإنك لن ترى الجنة حتى تموت .



(5/177)



* عن إبراهيم بن شيبان قال : سمعت إسماعيل ابن عبيد يقول : لما حضرت أبي الوفاة ، جمع بنيه ، وقال : يا بني عليكم بتقوى الله ، وعليكم بالقرآن فتعاهدوه ، وعليكم بالصدق ، حتى لو قتل أحدكم قتيلاً ، ثم سئل عنه ، أقر به ، والله ما كذبت كذبه منذ قرأت القرآن ؛ يا بني ، وعليكم بسلامة الصدور لعامة المسلمين ، فوالله ، لقد رأيتني وأنا لا أخرج من بابي ، وما ألقى مسلماً ، إلا والذي في نفسي له كالذي في نفسي لنفسي ؛ أفترون أني لا أحب لنفسي إلا خيراً .



(6/85-86)



* عن عبد الرحمن بن مهدي قال : مات سفيان الثوري عندي ، فلما اشتد به ، جعل يبكي ؛ فقال له رجل : يا أبا عبد الله ، أراك كثير الذنوب ، فرفع شيئاً من الأرض ، فقال : والله لذنوبي أهون عندي من ذا ، إني أخاف أن أسلب الإيمان قبل أن أموت .



(7/12)



* عن ميمون بن مهران قال : بعث الحجاج بن يوسف إلى الحسن ، وقد هم به ، فلما دخل عليه ، فقام بين يديه ، فقال : يا حجاج ، كم بينك وبين آدم من أب ؟ قال : كثير ، قال : فأين هم ؟ قال : ماتوا ، قال : فنكس الحجاج رأسه وخرج الحسن .



(4/88)



* عن عبد الرحمن بن عمر قال : سمعت عبد الرحمن بن مهدي ، وسئل عن الرجل يتمنى الموت ، قال : ما أرى بذلك بأساً ، إذ يتمنى الموت الرجل ، مخافة الفتنة على دينه ؛ ولكن ، لا يتمنى الموت من ضربه ، أو فاقة ، أو شيء مثل هذا ؛ ثم قال عبد الرحمن : تمنى الموت أبو بكر ، وعمر ، ومن دونهما ؛ وسمعته ونحن مقبلون من جنازة عبد الوهاب ، فقال : إني لأشم ريح فتنة ، إني لأدعو الله أن يسبقني بها ؛ وسمعته يقول : كان لي أخوان ، فماتوا ، ودفع عنهم شر ما نرى ، وبقينا بعدهم ، وما بقي لي أخ ، إلا هذا الرجل : يحيى بن سعيد ، وما يغبط اليوم إلا مؤمن في قبره .



(9/13)



* عن إسحاق قال : سمعت سلمة الغويطي يقول : إني لمشتاق إلى الموت منذ أربعين سنة ، منذ فارقت الحسن بن يحيى ؛ قلت له : ولم ؟ قال : لو لم يشتق العاقل إلى لقائه عز وجل ، لكان ينبغي له أن يشتاق إلى الموت ؛ قال : فحدثت به أبا سليمان ، فقال : ويحك ، لو أعلم أن الأمر كما يقول ، لأحببت أن تخرج نفسي الساعة ، ولكن ، كيف بانقطاع الطاعة ، والحبس في البرزخ ؟ وإنما يلقاه بعد البعث . قال احمد : فهو في الدنيا أحرى أن يلقاه ، يعني بالذكر .



(9/277)



* عن وهب بن منبه يقول : كان ملك من ملوك الأرض أراد أن يركب إلى أرض ، فدعا بثياب يلبسها ، فجيء بثياب ، فلم تعجبه ؛ فقال : ائتوني بثياب كذا وكذا ، حتى عد أصنافا من الثياب ، كل ذلك لا يعجبه ، حتى جيء بثياب وافقته ، فلبسها ؛ ثم قال : جيئوني بدابة كذا ، فجيء بها ، فلم تعجبه ، ثم قال : جيئوني بدابة كذا ، فجيء بها ، فلم تعجبه ، حتى جيء بدابة وافقته ، فركبها ؛ فلما ركبها ، جاء إبليس ، فنفخ في منخره نفخة ، فعلاه كبراً ؛ قال : وسار ، وسارت الخيول معه ، قال : فهو رافع رأسه ، لا ينظر إلى الناس كبراً وعظماً ؛ فجاءه رجل ضعيف ، رث الهيئة ، فسلم عليه ، فلم يرد عليه السلام ، ولم ينظر اليه ؛ فقال له : إنه لي إليك حاجة ؛ فلم يسمع كلامه ؛ قال : فجاء ، حتى أخذ بلجام دابته ؛ فقال : أرسل لجام دابتي ، فقد تعاطيت مني أمراً لم يتعاطه مني أحد ؛ قال : إن لي إليك حاجة ، قال أنزل فتلقاني ؛ قال : لا ، الآن ؛ قال : فقهره على لجام دابته ، فلما رأى أنه قد قهره ، قال : حاجتك ؛ قال : إنها سر ، أريد أن أسرها إليك ؛ قال : فأدنى رأسه إليه ، فساره ، قال : أنا ملك الموت ؛ قال : فانقطع ، وتغير لونه ، واضطرب لسانه ؛ ثم قال : دعني حتى آتي أرضي هذه التي خرجت إليها ، وأرجع من موكبي ، ثم تمضي في التابعين ؛ قال : والله لا ترى أرضك أبداً ، ولا والله ، لا ترجع من موكبك هذا أبداً ؛ قال : دعني حتى أرجع إلى أهلي ، فأقضي حاجة إن كانت ؛ قال : لا والله ، لا ترى أهلك وثقلك أبداً . قال : فقبض روحه مكانه ، فخر كأنه خشبة ؛ قال الجريري : وبلغني أيضاً : أنه لقي عبداً مؤمناً في تلك ، فسلم عليه ، فرد عليه السلام ؛ فقال : إن لي إليك حاجة ، قال : هلم فاذكر حاجتك ؛ قال : إنها سر فيما بيني وبينك ، قال : فأدنى إليه رأسه ليساره بحاجته ، فساره ، فقال : أنا ملك الموت ؛ قال : مرحباً وأهلاً ، مرحباً بمن طالت غيبته علي ، فوالله ، ما كان في الأرض غائب أحب إلي أن ألقاه منك ؛ قال : فقال له ملك الموت : إقض حاجتك التي خرجت لها ، قال : ما لي حاجة أكبر عندي ولا أحب إلي من لقاء الله ؛ قال : فاختر على أي شيء أقبض روحك ؛ قال : وتقدر على ذلك ؛ قال : نعم ، أمرت بذلك ؛ قال : نعم إذاً ، فقام وتوضأ ، ثم ركع وسجد ، فلما رآه ساجداً ، قبض روحه .



(6/202-203)



* عن الحسن البصري قـال : فضح الموت الدنيا ، فلم يترك فيها لذي لب فرحاً .



(2/149)



* عن قتادة قال : كان العلاء بن زياد العدوي يقول : لينزل أحدكم نفسه ، أنه قد حضره الموت ، فاستقال ربه تعالى نفسه ، فأقاله ؛ فليعمل بطاعة الله عز وجل .



(2/244)



* عن عبد الأعلى قال : شيئان قطعا عني لذاذة الدنيا : ذكر الموت ، والوقوف بين يدي الله عز وجل .



(5/89)



* عن عبد الله بن المفضل التميمي قال : آخر خطبة خطبها عمر بن عبد العزيز : أن صعد المنبر ، فحمد الله ، وأثنى عليه ؛ ثم قال : أما بعد : فإن ما في أيديكم : أسلاب الهالكين ، وسيتركها الباقون : كما تركها الماضون ؛ ألا ترون أنكم في كل يوم وليلة : تشيعون غادياً أو رائحاً إلى الله تعالى ؟ وتضعونه في صدع من الأرض ، ثم في بطن الصدع ، غير ممهد ولا موسد ؛ قد خلع الأسلاب ، وفارق الأحباب ، وأسكن التراب ، وواجه الحساب ؛ فقير إلى ما قدم أمامه ، غني عما ترك بعده .



(5/266)



* كان سفيان الثوري إذا ذكر الموت : لا ينتفع به أياماً ؛ فإذا سئل عن الشيء ، قال : لا أدري ، لا أدرى .



(6/387)





مستل من الحلية



http://www.sahab.net/forums/showthread.php?p=726742


 

رد مع اقتباس
قديم 25-10-2009, 01:59 AM   #4
مصلح بن نميان
(*( مشرف )*)


الصورة الرمزية مصلح بن نميان
مصلح بن نميان غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1594
 تاريخ التسجيل :  May 2007
 أخر زيارة : 14-05-2024 (10:53 AM)
 المشاركات : 3,055 [ + ]
 الإقامة : بعد الأذان
 زيارات الملف الشخصي : 56644
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Black


,’,
,

لا إله إلا الله , يالله رحمتك, يالله سـترك ,

{رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ }

يَعلمُ الله إِنّا لـ فِي حالٍ , يُرثَى لَها , يآآربِي رحَمْتُكَ التِي وسِعتْ كُل شي ,

هَذا , حَالُ سَلفِنا ,

وَمن يَرى , حَالُنا , كأنا , ضََامْنِين الجنهْ ,

, باركْ الله فيك , يافهد , ووفقك , و سدد على دَربِ الحقِ خُطاكْ , وحِفظك , وجَزاكَ عَنا خير الجزا ,

أتيت , لنا بما يوِقفُ قلبْ , من بِه حياهْ , أما قلوبِنا , الله يرحم الحآل ,

ســلامي لك ,


 
 توقيع : مصلح بن نميان



رد مع اقتباس
قديم 25-10-2009, 03:06 AM   #5
مخايل
(*( عضوة )*)


الصورة الرمزية مخايل
مخايل غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1958
 تاريخ التسجيل :  Mar 2009
 أخر زيارة : 23-04-2024 (12:35 AM)
 المشاركات : 9,651 [ + ]
 الإقامة : الكويــت
 زيارات الملف الشخصي : 100779
 الدولهـ
Kuwait
لوني المفضل : Steelblue


عسا ربي يرحمنا ويحسن خواتمنا كلنا
جزاك الله خير على النقل


 
 توقيع : مخايل






المرأة تبقى. مرأة
ومن تقول انها لا تحتاج إلى رجل في حياتها.
فهي. كاذبه.
أو لم تكتشف هذي الحقيقه إلى الان. ?.


رد مع اقتباس
قديم 25-10-2009, 05:02 AM   #6
فارس بن مرداس
(*( مشرف )*)


الصورة الرمزية فارس بن مرداس
فارس بن مرداس غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1906
 تاريخ التسجيل :  Nov 2008
 أخر زيارة : 19-07-2019 (11:55 PM)
 المشاركات : 6,120 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 40480
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Dimgray


الله يجزااك خير


 
 توقيع : فارس بن مرداس



رد مع اقتباس
قديم 25-10-2009, 02:28 PM   #7
ريمانا
(*( عضوة )*)


الصورة الرمزية ريمانا
ريمانا غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1834
 تاريخ التسجيل :  Jul 2008
 أخر زيارة : 03-10-2012 (12:36 AM)
 المشاركات : 4,127 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 17300
لوني المفضل : Tan


اللهمّ توفنآ مُسلمين واعفوا عنّآ واغفر لنآ ذنوبنآ
وأحسن خوآتيمنآ والحقنآ بالصآلحين!
جزآك الله خير يآ"فهد" موآضيعكم ذآت قيمة وفآئدة كبيرة
كل الشكر!


 

رد مع اقتباس
قديم 27-10-2009, 08:03 AM   #8
فهد الماجدي
(*( عضو )*)


الصورة الرمزية فهد الماجدي
فهد الماجدي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1524
 تاريخ التسجيل :  Feb 2007
 أخر زيارة : 11-05-2014 (02:20 AM)
 المشاركات : 2,761 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 21274
لوني المفضل : sienna


وفيك بارك يالغالي مصلح على المرور المبارك

جزاك الله خير ورحم الله والديك والمسلمين يارب


التحيه والاحترام لك





,,


 

رد مع اقتباس
قديم 27-10-2009, 09:26 PM   #9
محمد بلال
مستشار إداري


الصورة الرمزية محمد بلال
محمد بلال غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1920
 تاريخ التسجيل :  Nov 2008
 أخر زيارة : 12-05-2020 (10:29 PM)
 المشاركات : 17,650 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 58654
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Brown


الله يحسن خاتمتنا واياكم وجميع المسلمين

بيض الله وجهك .. وجزاك خيرا على هذا الموضوع يا فهد


تحياتي


..


 
 توقيع : محمد بلال






رد مع اقتباس
قديم 30-10-2009, 08:54 AM   #10
فهد الماجدي
(*( عضو )*)


الصورة الرمزية فهد الماجدي
فهد الماجدي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1524
 تاريخ التسجيل :  Feb 2007
 أخر زيارة : 11-05-2014 (02:20 AM)
 المشاركات : 2,761 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 21274
لوني المفضل : sienna


بارك الله فيك يالاجوديه مخايل على المرور المبارك

جزاك الله خير ورحم الله والديك والمسلمين يارب


التحيه والاحترام لك





,,


 

رد مع اقتباس
قديم 05-11-2009, 05:44 AM   #11
فهد الماجدي
(*( عضو )*)


الصورة الرمزية فهد الماجدي
فهد الماجدي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1524
 تاريخ التسجيل :  Feb 2007
 أخر زيارة : 11-05-2014 (02:20 AM)
 المشاركات : 2,761 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 21274
لوني المفضل : sienna


بارك الله فيك يالغالي فارس مرداس على المرور المبارك

جزاك الله خير ورحم الله والديك والمسلمين يارب


التحيه والاحترام لك

,


 

رد مع اقتباس
قديم 23-11-2009, 11:42 PM   #12
فهد الماجدي
(*( عضو )*)


الصورة الرمزية فهد الماجدي
فهد الماجدي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1524
 تاريخ التسجيل :  Feb 2007
 أخر زيارة : 11-05-2014 (02:20 AM)
 المشاركات : 2,761 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 21274
لوني المفضل : sienna


اللهم امين


بارك الله فيك يالاجوديه ريمانا على المرور المبارك

جزاك الله خير ورحم الله والديك والمسلمين يارب


التحيه والاحترام لك

,


 

رد مع اقتباس
قديم 17-12-2009, 12:50 AM   #13
فهد الماجدي
(*( عضو )*)


الصورة الرمزية فهد الماجدي
فهد الماجدي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1524
 تاريخ التسجيل :  Feb 2007
 أخر زيارة : 11-05-2014 (02:20 AM)
 المشاركات : 2,761 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 21274
لوني المفضل : sienna


بارك الله فيك يالغالي محمد بلال على المرور المبارك

جزاك الله خير ورحم الله والديك والمسلمين يارب


التحيه والاحترام لك

,


 

رد مع اقتباس
قديم 17-12-2009, 08:03 AM   #14
ميثاء
(*( عضوة )*)


الصورة الرمزية ميثاء
ميثاء غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1205
 تاريخ التسجيل :  Jun 2005
 أخر زيارة : 31-03-2019 (06:51 AM)
 المشاركات : 4,239 [ + ]
 الإقامة : في عالم المرقاب
 زيارات الملف الشخصي : 19603
 الدولهـ
United Arab Emirates
لوني المفضل : Saddlebrown


جزاك الله خير
والله يجعلها في ميزان حسناتك


 
 توقيع : ميثاء



رد مع اقتباس
قديم 24-12-2009, 10:49 AM   #15
خالد السيحاني
مشرف عام


الصورة الرمزية خالد السيحاني
خالد السيحاني غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1159
 تاريخ التسجيل :  Mar 2005
 أخر زيارة : 24-11-2017 (04:18 AM)
 المشاركات : 12,496 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 87135
لوني المفضل : wheat


جزاك الله خير يا الماجدي


ولاهنت


 
 توقيع : خالد السيحاني

،


رد مع اقتباس
قديم 10-01-2010, 12:50 AM   #16
عبدالرحمن السمين
(*( عضو )*)


الصورة الرمزية عبدالرحمن السمين
عبدالرحمن السمين غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1823
 تاريخ التسجيل :  Jun 2008
 أخر زيارة : 16-05-2021 (11:03 AM)
 المشاركات : 11,949 [ + ]
 زيارات الملف الشخصي : 51061
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Peru


جزاك الله خير يا الماجدي


ولاهنت


 
 توقيع : عبدالرحمن السمين



رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هيكل سُليمان ! مصلح بن نميان ..: المرقاب العَام :.. 14 26-10-2009 10:00 PM
جواب رائع للشيخ المنجد لكافر ينكر على طالب مسلم عدم استمتاعه معهم بالنوادي الليلية عبدالله بن حجّاج ..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :.. 15 13-09-2009 08:58 AM
الأجوبة النجمية على الأسئلة الفلسطينية فهد الماجدي ..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :.. 11 31-03-2009 01:03 PM
احداث فتنة إبن سبأ اليهودي و تأسيس الديانة الشيعية فهد الماجدي ..: مرقاب القُدس و الأدب الإسلامِي :.. 4 23-01-2009 10:15 AM


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 11:54 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
شبكة المرقاب الأدبية