امانه من ابو راكان اسلمها لكم..

الأخوه الكرام في منتديات المرقاب..
هذه رساله من اخوكم عبداللطيف الغامدي ( ابو راكان )..

ارسلها لكم و حمّلني ايصالها ...

الحقيقه ان ابو راكان عاجز عن التعبير تجاهكم و تجاه موافقكم و تجاه قصائدكم..

و يعلم الله انني اكثر عجزاً منه في التعبير...

ظروف ابو راكان كلكم تعرفونها و كلكم يعذره في عدم وضع هذه القصيده بنفسه..
و لأنه عاش مشاعركم و تعايش معها فما كان له من بد الا ان يرد على قصائدكم و مشاعركم دون تأخير..

رغم انني جاهدت معه في عدم الرد الآن و ان الجميع يعذرونه و انهم لا ينتظرون
رداً على القصائد في حين انها تعابير مشاعر تجاه اخوهم..
الا انه رفض و الحّ بالرد عليكم ..

ابو راكان يوصل هذه القصيده رداً على الشعراء و رداً على المتصلين و رداً على كل من سطّر حرفاً
تجاهه.. و كل من سطر قصيده فله الحق بالرد .. لكن ينتظر انتهاء ظروفه.. و يبلغكم السلام..

و يستسمح ادارة المرقاب ممثلةً في اخونا محمد السواط في السماح لـ/ شفق السريّع بإنزال هذه
القصيده نيابةً عنه و كسر النظام فقط في هذا الموضوع
و ذلك لظروفه الصعبه التي ابعدته قسراً عن المرقاب..

ارجو ان تتقبلوها بإسمه و ان تنال على رضاكم كما يود ..

اليكم:



[poem=font="Simplified Arabic,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
على الله يـْـ/قافٍ تلّني تلّة الميراج=عبر بي من احزاني بساع لقضى ديني

ولا ادري وش اللي من طواريه انا محتاج=يحاول بردّ الطّيب والا يسلّيني

بعد ما جفيت النوم والنوم للهلباج=ماهو لي وانا والله خويّ الوفييني

ذيابة خلا ما هم نعاج وعيال نعاج=عطوني من انواع الشّرف ما يغانيني

يروج الوفاء بامثالهم والرّدى ما راج=وصدري يروج به الفخر مع محبيني

اذا انّي علم في راسه النار فهْم ابراج=تميّز مواقعهم هل الغرب والصّيني

اثر خوة ارباب المكارم سواة التاج=ومن يملكه يشعر بحسد السلاطيني!

فداهم قليل المعرفه والظّفر والداج=وخبلٍ ما اداني رفقته لو يدانيني

وفي ذمتي لو قلت ما قلت يالاحراج=ما يعطيني ابسط فرصه اوفي لغاليني

ياخوّة نقا تصعب على هرجة الهراج=وش اللي لقيته منك ماهوب يشفيني

هذا عِلم والثاني يبي رخصة الاخراج=ويكشَف بحيل الواحد ان كان ممديني

انا طلبك يارب يا فالج الافلاج=لا تبلا عزيز بمثل ما صرت مبليني

لك الحمد ما قدّرت ليل ومنحت سراج=ولك الشكر ما جوّدت راسي بكفيني [/poem]